🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

الأمم حين تريد إحداث انطلاقة حضارية جديدة تحاول زيادة ثقتها بنفسها، وتقوم من أجل ذلك بالاستنجاد بشيء من مجدها المنسي، وهذا ما يفعله بعض السوريين اليوم حين يستعرضون بعض فضائل بني أمية، والتصريح بأننا أمويون. أتفهم هذا بشكل جيد لكني أود أن أقول : إن هذا شيء مجازي تحفيزي، وإلا فنحن

في هذا العصر المتسارع… الفرص لا تغيب، لكن التحديات لا ترحم. ولن ينجو إلا من امتلك الوعي ليستثمر الفرص، لا من خاف من التحديات. اقتباس من كتابي: "إلى أبنائي وبناتي.. 50 شمعة لإضاءة دروبكم"

الصوت العالي ليس دليلاً على الحقيقة! في كثير من البيوت، هناك شخص... إذا تحدّث، سكت الجميع. وإذا غضب، ارتجّت الجدران. وإذا ناقشته، قال لك: "أنا أعرف أكثر… واسكت!" لكن هل تعلم؟ الصوت العالي لا يُعني الصواب، والهيمنة لا تعني الحكمة، والخوف لا يعني احتراماً. في بعض البيوت، هناك

أكبر كذبة قيلت للشباب! "ادرسْ تنجحْ... تنجحْ تتوظفْ... تتوظفْ تعيش مرتاح!" هذه الجملة لم تكن وعداً... بل كانت حلماً جماعياً لم يستيقظ منه كثيرون حتى اليوم. حين دخل الشباب الحياة الواقعية، وجدوا أن الشهادة لا تضمن الوظيفة، وأن الوظيفة لا تضمن الراحة، وأن الراحة؟ أصبحت هي الأخرى

حين تجف الروح، لا يكفي راحة الجسد. دقيقة ذكر قد تفتح لك أبواب الطمأنينة من جديد. #عبد_الكريم_بكار #تزكية_النفس

إن غياب دولة المواطنة، وغياب العدالة الإجتماعية يجعلان تمزق البلاد وتناحر المجتمعـات وتشتتها أمراً لا مفر منه.

وصيّة اليوم: 5 دقائق قد تكفيك اليوم لما كان يتطلّب أسبوعاً بالأمس! في السابق، كان إنشاء موقع إلكتروني يحتاج فريقاً كاملاً وأياماً من الجهد... أما اليوم، فبأدوات الذكاء الاصطناعي، يستطيع المستقل إنجاز المهمة من الصفر في دقائق معدودة. فلا تخشَ الذكاء الاصطناعي، بل اجعله أداة بين

أسوأ ما يمكن أن يفعله إنسانٌ أو مؤسسةٌ خيريةٌ هو تصوير المحتاجين لحظة تسلُّمهم المعونة. إنه فعلٌ يُذلّ كرامتهم أكثر من أي فقر! أعظم الصدقات تلك التي تحفظ ماء الوجوه وتُبقي كرامة الناس مرفوعة كما يحبها الله. وقد قال ﷺ عن السبعة الذين يظلّهم الله: «ورجلٌ تصدّق بصدقةٍ فأخفاها حتى

السياسة هي فن إدارة الشأن العام. معيار النجاح فيها بسيط، وهو تحقيق أقصى ما تسمح به الإمكانات والظروف الراهنة من المصالح، ودفع أقصى ما يمكن من المفاسد. البراعة السياسة بالمعنى العميق هي أن يصل السياسي إلى أهدافه بأقل قدر ممكن من استخدام القوة، وأقل قدر ممكن من التدخل في حياة

لماذا لا نشعر بالنّعمة؟! تستيقظ صباحاً، تفتح عينيك، تتحرّك دون ألم، تتناول طعامك، تمضي في يومك... كلّ شيء يعمل كما ينبغي، لكن قلبك خالٍ من الامتنان! فلماذا لا نشكر؟ الجواب باختصار: لأننا اعتدنا. العقل البشري حين يعتاد النعمة، يتوقف عن ملاحظتها! وهذه ظاهرة تُعرف في علم النفس بـ

نحن لا نحتاج فقط لمن يلتزم بالقانون خوفاً من العقوبة، بل لمن يلتزم به خوفاً من الله، لأن غياب الوازع الديني يؤدي إلى التحايل والفساد، ويجعل القانون أداة للانتهاك لا للضبط، وهذا ما يجب أن تُعنى به التربية الإيمانية في البيوت والمساجد والمدارس. من كتابي: العدل قوام الوجود الإنساني

هل ظُلِمت يوماً؟ اتُّهمت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بما هي بريئة منه، فطال الأذى بيت النبوة، وصبرت حتى أنزل الله براءتها من فوق سبع سماوات. تعلّم أن الناس قد يظلمونك ويسيئون فهمك، لكن الله لا يظلم أحداً، ولن يترك حقّك يضيع أبداً. ثق أن الحق قد يختفي بين الناس، لكنه عند

علينا أن ندرك حقيقة أساسية: لا يمكن أن يتغير حالنا أو تتحقق أمانينا إلا بعملٍ متواصلٍ ليلَ نهار، وتركيزٍ صادق، وابتعادٍ حازم عن كل مُشتتٍ يسرق الوقت والهمة. وكل ذلك بعد توفيق الله سبحانه وتعالى، صاحب الفضل والمنة.

إن أكبر عمل يقوم به الأبوان هو توفير بيئة تساعد الأبناء على الاستقامة، والتفوق والريادة، وإن الزوجين المتحابين المتفاهمين، هما أساس الأسرة التي نتطلع إليها، هذه الأسرة، يسود فيها كل ما يعنيه الإيمان بالله تعالى ودين الإسلام من الالتزام بأحكام الشريعة الغراء وآدابها، بالإضافة إلى

ليست كل شهرة شرفًا... فقد يكون إبليس وهتلر من أشهر الخلق، لكن شهرتهم لا تُحتذى. الشهرة بلا مضمون، عبودية خفية لآراء الناس. احذر أن تبيع ذاتك بثمن "مشاهدات".

أصعب شيء وأهم شيء في الحياة هو ( التوزان )لكن من المؤسف أن التوازن يظل ناقصاً، ويظل موضع جدل، وكأن العقل البشري عاجز عن وزن الأمور في المعنويات على نحو حاسم على خلاف ما يجري في الماديات. الوعي بهذه المسألة يفتح باباً للإعذار وتقبل الاختلاف.

وصية اليوم: اجعل عقلك ميداناً للأسئلة لا مخزناً للمسلّمات… فالبناء لا يتم على أرضٍ لم تُحرَث.

هل تولد الشخصية الرائدة أو تُنشأ؟ يعني، هل القيادة هبة فطرية، أو صناعة بشرية؟ هل يولد بعض الناس وهم يحملون في جيناتهم بذور التأثير والزعامة، أو أن التربية والتعليم والتجربة هي من تصنع القادة؟ الحقيقة أن المسألة أعقد من أن تُختزل في جينات أو صفات وراثية. فالقيادة لا تأتي دفعة