🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

في ذكرى السادس المنصور من أبريل، نقف إجلالاً لشعب ظل يرفض مرة تلو الأخرى كل أشكال الظلم والقهر والاستعباد. انتفض في العام 1985م ليضع حداً لدكتاتورية النميري، وكرر ذات الملحمة في العام 2019م ليبدأ اعتصام القيادة العامة، الذي مثل ذروة قيم الخير في بلادنا، وأقام مدينة فاضلة لن تمحى

الحرب كابوس أطبق على حياة كافة أهل السودان فأحالها إلى خراب. لم يسلم شخص أو أسرة من أذاها وجرائمها، وكلما منّت أطرافها الناس الأماني باقتراب نهايتها، بدأ فصل جديد منها أشد قساوة من ذي قبل. الآن ونحن نكمل العامين منذ اشتعالها فإنه لا حقيقة أكثر وضوحاً في خضم هذه الفوضى العارمة

مؤتمر لندن .. خطوة إلى الأمام بمبادرة مقدرة ومشكورة من المملكة المتحدة وبدعوة مشتركة منها والإتحاد الأفريقي والإتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا، انعقد اجتماع رفيع المستوى ضم ممثلي كندا، وتشاد، ومصر، وإثيوبيا، وكينيا، والمملكة العربية السعودية، والنرويج، وقطر، وجنوب السودان،

ما يحدث الآن ليس مفاجئاً على الإطلاق، والجنون هو فعل الشيء نفسه بذات الطريقة وتوقع نتائج مختلفة. استمرار الحرب يعني الموت والدمار والانتهاكات والابادة الجماعية وانقسام البلاد والتدخلات الخارجية السالبة، قلنا هذا قبل الحرب وعشية اندلاعها ونقولها الآن ولن يزحزحنا عن قول الحق بذاءة

سأكون ضيفاً على برنامج "مع عزام" في تمام السابعة والنصف مساء اليوم بتوقيت السودان، للحديث عن حصاد العامين من حرب الإجرام والدمار هذه، والمخارج الممكنة لايقافها والوصول لسلام عادل وشامل ومستدام. ستبث الحلقة على منصات د. عزام عبد الله Azzam Abdalla على فيسبوك واكس وتك توك ويوتيوب،

خالد عمر يوسف x.com/i/broadcasts/1…

التسجيل المروع الذي يظهر عناصر من قوات الدعم السريع وهم ينفذون تصفيات بدم بارد بحق أشخاص عزل ويقفزون فوق جثثهم في منطقة صالحة بأم درمان، يجسد الانحدار البشع الذي تجر إليه بلادنا يوماً بعد يوم. هذه الجرائم المدانة والمستنكَرة لا ينبغي أن تصبح مشهداً عادياً نتعايش معه في حياتنا

أجريت لقاءً مع د. عزام عبدالله على منصته المشاهدة، وقد غطى جوانب عديدة من تحليل الأزمة الراهنة ومآلاتها ونقاش بعض القضايا المتداولة وسط الرأي العام. رأيت أن أنشر مقتطفات قصيرة من اللقاء تجاوب على بعض الأسئلة المحددة نسبة لطول زمن اللقاء ولمزيد من الإبانة والتوضيح لمواقفنا من حرب

تحليل البعد المعاصر لأسباب اندلاع الحرب ، ودور الحركة الإسلامية في ذلك.

أتاحت لي الظروف مؤخراً أن أقرأ آخر كتب أ. بابكر فيصل والذي عنونه ب "رسائل الدنيا الجديدة"، موثقاً فيه لخطابات متبادلة بينه وبين الأساتذة محمد عثمان الجعلي وعبد السلام نور الدين وأصدقاء وأقارب آخرين على مدى زمني استمر لسنوات بين الأعوام 2004م - 2018م. يسحرك الكتاب بحق عبر تنقله

حرب "كرامتهم" وإذلال الشعب السوداني من يعمل على التكسب من هذه الحرب وإطالة أمدها هم هذه العصابة التي أسقطها أهل السودان في ديسمبر، وها هي توظف محنة الشعب للثأر وتصفية الحسابات غير مبالية بمن شردتهم هذه الحرب وقتلتهم ودمرت حياتهم. هذه حرب إجرام مكتملة الأركان ولا خير فيها أبداً.

رأت البصيرة أم حمد الحريق الذي يلتهم بلادنا من أقاصي شرقها إلى غربها الأقصى، فقالت: هذا عدوان خارجي فلنستعن بقوة خارجية أخرى "نوريها العدو ونقعد فراجة"! أي أن نعالج قضية العدوان الخارجي المفترض بجعل كافة البلاد ساحة لصراع خارجي لا حول للسودانيين فيه ولا قوة. يجدر بالذكر أن

اتفقت الهند وباكستان اليوم على وقف لإطلاق النار ليقوما باحتواء الأزمة التي تفجرت بينهما عقب أحداث كشمير الأخيرة التي قادت البلدين لنذر حرب نحمد الله أنهم قد غلبا صوت الحكمة سريعاً للرجوع عنها. سبق ذلك الاتفاق الذي قامت به الإدارة الأمريكية مع الحوثيين لوقف إطلاق النار بالتزامن مع

طريقنا إلى مستقبل أفضل لا يمر عبر سجون الماضي أو الحاضر أثار انتباهي بالأمس النقاش الذي ابتدره "قريبي" د. عبد الرحمن حمد، والذي استند فيه على لقاء أجريته مع قناة الجزيرة مباشر في ضيافة الإعلامي المتميز أ. أحمد طه، وعلى الرغم من عدم اتفاقي مع كثير من النقاط الذي ذكرها د. عبد

مثلت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسعودية وقطر والإمارات نقطة تحول رئيسية في معادلات الإقليم الإقتصادية والسياسية والأمنية، مدشنة عهداً جديداً يعلي من راية السلم وانهاء النزاعات، ويستبدل ذلك بمعادلة جديدة قائمة على تبادل المنافع الإقتصادية والتركيز على مستقبل مزدهر ومتطور

طرح الفريق إبراهيم جابر من على منبر الجامعة العربية بالأمس رؤية القوات المسلحة السودانية للحل السياسي السلمي، وغض النظر عن نقاط التباين مع هذه الأطروحة فإن الأمر الجيد هو تغليب لغة السعي نحو نهاية عاجلة لهذا الصراع عن طريق الحلول السلمية التفاوضية عوضاً عن إطالة أمده بحثاً عن حل

ألقيت نظرة سريعة على الوسائط الإعلامية اليوم فوجدت الآتي: - فيديوهات تعكس معاناة مواطني أم درمان جراء انتشار الوبائيات وأجسادهم ملقاة على قارعة الطريق لتلقي العلاج الشحيح الممكن. - تداعيات التهم المنسوبة للقوات المسلحة باستخدام الأسلحة الكيميائية والعقوبات التي فرضتها الولايات

حول قضية الأسلحة الكيميائية والعقوبات الأمريكية أصدرت الخارجية الأمريكية عقوبات على السودان إثر اتهامات باستخدام القوات المسلحة لأسلحة كيميائية في العام ٢٠٢٤ خلال الحرب الدائرة بينها وقوات الدعم السريع، وتشمل العقوبات قيوداً على الصادرات الأمريكية للسودان إضافة لعقوبات اقتصادية

الفيديو المريع الذي يصور دهس أحد مصابي معارك كردفان بواسطة عربة يقودها جنود في الدعم السريع والتلذذ بتعذيبه، هي تجلي آخر لوحشية تفتقر الحد الأدنى من الإنسانية تصدمنا بها هذه الحرب في كل يوم تستمر فيه. هذه الجرائم تستوجب محاسبة مرتكبيها، وعدم التهاون معها تحت أي ذريعة من الذرائع.