في قلبي كوقوعِ الحجرٍ الكريم.. من ثُريَّات السماء وقع ..

الوطن قد يكون "قلب" و ليس "أرض" ..

ومن قلب العتمة الكيئبة ، مرت لتضيء يوماً بلا غيوم ..

لكَ فـي القَلبِ وَقْعٌ حَنونْ..

خرجَ إنساناً واعياً جَميلاً ورحيماً، من بيئة جَحيميَّة، ووسط مُشوَّه، يُشوِّهُ القُلوبَ والحَياة..

#عيد_الأم لاحياة بلا حُضنها ولاراحة للرأس المُتعب كفخذها

أنتَ في ماءِ العينْ.. #رساله_جميله_وصلتك

أليسَ الحُبُّ أخَّاذاً..؟ أليسَ الحُبُّ يَأسِرْ..؟

مرينا بيكم حمد واحنا بقطار الليل واسمعنا, دگ اگهوه وشمينة ريحة هيل #مظفر_النواب

إذا كان الحُب نوعاً من حُروب الكبرياء والكرامة.. فما هُو الأمانُ والاحتواءُ..؟

غزّة .. نِصفُها في جحيم الدُنيا ونصفٌها في فردوسِ الآخرة .. #غزة_تُباد

التراجع يعني خرقاً لأخلاقيات التسلق ، وكنت اكره أن يدمغني أحد بصفة كهذه ..

"إِنِّـي لأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلا أَنْ تُفَنِّدُونْ". *يُوسُف. إنَّ كمَّ الحَنين واللَّوعَة فـي هَذه الآية، يَمزجُ الجَوى بـ البَهجة، عَبرَ مُوسيقى إعجازية، رُغم بساطة العبارة..! إنَّ بثَّ الحَنان، يَكادُ يَهزُّ الرُّوحَ فـي آخرِ الآية.. "لَولا.. أن تُفنِّدُونْ".

ما ألطفَكَ إذ تَسمَح للتُّرابِِ بِأن يُعاتِبكْ..

الشُّكرُ للَّذي كما يُنزلُ الشُّعورَ يَرفعُهْ.. وكلَّما انكسَرَ الفُؤادُ يََصْنعُهُ. هُو الَّذي يُقيمُ منَ الرَّدى.. ويَسمعُ الصَّلاة منَ المَدىٰ، حينَ ظنَّ الإنسانُ ألا صاحِبَ يَسمعُهْ.

صادق مع نفسي .. إلى حدِّ الألم ..

كـ شِبهِ نارٍ تُوقدُ فـي الفَلاةِ كــ شِبْهِ الَّذي فاقَ الوُصُوف.. كشِبْهِ مَاءٍ يَجري على خَدٍ كـ شِبْهِ نَجمٍ يعبرُ فــي الدُّجى، مثلَ مطرٍ يَنزلُ على صُوفْ.

اللهُمَّ اشفِ قَلباً حَنْ.. وبارك قَلباً رَقْ.. والمَس قلباً حَزِنْ.. واسمَع لقَلبٍ عَلْ.. وأفِض على قَلبٍ تذوَّقك.. وارحَم قَلباً خافْ.. وارفُق بقلبٍ ضَل.. وامنح عزاءً لقَلبٍ فقَد.. وتَحنَّن على قَلبٍ عَشق.. واملأ قَلباً توحَّش وِحدته.. يا شاعراً.. بكُل القُلوبِ فـي ذاتِ الأوان.

أكثر ما يهم البشر هو ، أن يقابلوا بالحُب ...!

كما تكونوا يكونُ فيكُم، وكما فـي الدَّاخل يكونُ الخارج، وكما أسفلُكم يكونُ أعلاكُم، وكما النِّعمة تأتي بلا انتظار، فهيَ تَزولُ بلا شُعور.. حينَ لا تَمتنُّ القُلوب. وإنَّ الجمالُ باقٍ يَتلألأ شَمساً لمن كان جَميلاً.. والقُبحُ مَقدورٌ لمَن اختارهُ طوْعا. (ولا يَظلمُ ربُّكَ أحَدا).