🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

الوقوف مع الأمة فرض لا خيار .. الوقوف مع كل دولة إسلامية تواجه العدوان الصهيوني الغربي الأمريكي ليس خيارًا، بل واجبٌ تمليه العقيدة والمروءة، وذلك أضعف الإيمان. هو ليس مجرد موقف سياسي أو عاطفي، بل واجب شرعي وأخلاقي لا يقبل التأجيل أو التبرير. فكل تهاون في النصرة، وكل تبرير

ان العرب المعادين لإيران والمقاومة الفلسطينية وأي طرف مشتبك مع إسرائيل الآن شاؤوا أم أبوا، علموا أم لم يعلموا، قصدوا أم لم يقصدوا…واقفون في صف إسرائيل، لأنهم يؤجلون، إما بقصر نظرهم، أو بأولوياتهم المشوهة، أو بتحالفاتهم مع العدو، نصراً انتظرته هذه الأمة سبعين عاماً وأكثر… وفي

اليوم هو الذكرى السادسة لاسـ ـتـ شـ هاد الرئيس محمد مرسي، أول رئيس منتخب في تاريخ جمهورية مصر العربية. أحيي الذكرى لكيلا يموت التاريخ، ومن يمت تاريخه يهن، ويجبن، ويغبى! رحمة الله على الرئيس الشهـ، يد

قالوا ترامب هو رجل سلام ولا يريد الحروب ولا القلاقل، فبدأ رحلته في الشرق الأوسط بتجديد حرب الإبادة الجماعية في غزة، وإطلاق يد نتنياهو في جنوب لبنان وسوريا، وأخيرا وليس آخرا، بفك نتنياهو من عقاله لشن عدوان ضد ايران، وهو يريد الآن تهجير سكان طهران من بيوتهم. الحقيقة أن ترامب لا

ليس مجرد اتفاق نووي.. خضوع كامل وتخل عن السيادة والقرار.. وفلسطين! هذا ما تريده أمريكا من إيران!

ما يطلبه ترامب من ايران هو اتفاق إذعان واستسلام للمشروع الإحلالي الاحتلالي، ولذلك لم يتركوا أمامها الا أن تقاومهم للرمق الأخير ولو بمخالبها، ومعها ومن خلفها كل الشعوب العربية والمسلمة وأحرار العالم. قد نختلف مع ايران في هذا الملف أو ذاك ، ولكن حينما يتعلق الأمر باستهداف دولة

إن أسوأ نتائج الحرب بين إسرائيل وإيران لن تكون من نصيب أي منهما، بل من نصيب المتفرجين الذين تمر القاذفات الحربية والصواريخ البالستية والطائرات المسيرة من فوق رؤسهم، مخترقة ما تسمى سيادة بلادهم، فينقسمون إلى فريقيّ تشجيع، ولا يتحرك فيهم عرق سوى الذي يتحرك لدى مشجعي كرة القدم في

ابن الشاه من أمريكا التي رفضت أن تستقبل والده المخلوع وتركته يحلق في الهواء، يدعو هذه المرة الى ثورة في سرواله. الشعب الايراني موحد ضد العدوان، بل كل الشعوب الإسلامية بصوت واحد وموحد مع الجمهورية الإسلامية الآن، ونسل الشاه الفاسد والمفسد لا مستقبل له. أنا وأخي ضد ابن عمي،

الذين يرددون نظرية أضرب الظالمين بالظالمين ثم يتكؤون على أريكتهم نهارا ويخلدون الى أسرتهم ليلا انتظارا لنتائج المعركة، نذكرهم أن اسرائيل يوم أمس فقط كانت تتحرك على تخوم دمشق وتختطف وتقتل السوريين، ونضيف الى ذلك اليوم ايران وغدا تركيا وباكستان، فما العمل؟ في عالم السياسة لا توجد

الأردن باذل جهد كبير، وما قصر طويل العمر، في إسقاط المسيرات والصواريخ الايرانية، دفاعا عن السيادة العليا والأردن أولا، أما سلاح الجو الاسرائيلي فالسماء مفتوحة أمامه ولا معنى هنا للسيادة الأردنية. بالخلاصة نظرية الأردن أولا، انتهت الى أن اسرائيل أولا وآخرا ويا خيبة المسعى.

المستوطنون يهربون من الكيان إلى مصر للفرار من الحرب والذهاب إلى دولهم الأصلية! قالوا سنهجر أهل غزة وهم بدأوا الآن بالفرار من الموت والقتل!

البنتاغون لا يستطيع شن أي حرب في المنطقة الا بضوء أخضر مصري من السيسي شخصيا بحسب رواية هذا الأهبل، وهذا يعني أنها حرب مصرية بضوء أخضر من السيسي، وترامب ونتنياهو مجرد منفذين طيعين لما يرسمه السيسي. الهراء المصري السيساوي في أعلى درجته، أو بالأحرى في أحط درجاته.

الكاتبة سمية الغنوشي: "إسرائيل، التي ثملت بالدعم الغربي، تحسب أنها قادرة على قصف، وتجويع، وإذلال العالم الإسلامي حتى يرضخ. هذه ليست مجرد معركة. إنها حرب على الكرامة. على فكرة أن لأبناء هذه المنطقة الحق في الوقوف شامخين." Soumaya Ghannoushi سمية الغنوشي

الإخوان تتفق أو تختلف معهم الا أن بوصلتهم سليمة ولا يخطؤون في القضايا الكبرى.

نكتة القرن، اسرائيل تتحدث عن استهداف المدنيين والقانون الدولي، وهي التي تقتل المدنيين بالجملة والتفصيل وتصطاد الآدميين في نقاط توزيع المساعدات وترديهم بين قتيل وجريح وتدمر المستشفيات والمدارس وكل مقومات الحياة. الى حد الآن لم يطفأ نهمها من الدم بعد قتل 55 ألف من المدنيين العزل

موقف الإخوان المسلمين في دعم الجمهورية الإسلامية الايرانية موقف صحيح وسليم بمنظار التاريخ والقيم والاستراتيجيات الكبرى، اذ لا يعقل أن تدور حرب على أرضنا مع كيان جعل على رأس أهدافه تدمير المنطقة وتمزيقها والسيطرة عليها، وفعل كل ما فعل في فلسطين ولبنان وسوريا، واليوم مع ايران،

نتنياهو كاذب كذوب، ولكنه صدق هذه المرة، فقد وجدوا عالما عربيا موحدا دينيا ووجدانيا ولغويا وثقافيا وجغرافيا، فحولوه الى عالم عربي ممزقا بين سنة وشيعة وبين مصريين وعراقيين وسعوديتين ولبنانيين وجزائريين ومغاربة،،، وبين عرب وكرد وأمازيغ ومسلمين ومسيحيين والحبل على الجرار.

الإخوان المسلمين يعلنون الدعم الكامل لإيران، والأزهر الشريف يدين العدوان على الجمهورية الإسلامية.. المسلمون يذيبون الخلافات للتوحد ضد إسرائيل