🟥 رسميًا: الاتحاد بطل كأس الملك 2025 🏆
ثنائية نارية.. تتويج من ذهب.. وسيطرة لا تُناقش!
الاتحاد لم يترك مجالًا لأحد، خطف الدوري.. وختمها بالكأس الأغلى 👑
تاريخ يُكتب، وموسم لا يُنسى!
#الاتحاد_بطل_كأس_الملك
#الاتحاد_بطل_الدوري
🖤💛🔥
﴿قد جعل الله لكل شيء قدرا﴾
أي: وقتًا لا يتعداه؛ فهو يسوقه إلى وقته الذي قَدَّرَه له، فلا يستعجل المتوكل ويقول: قد توكلت ودعوت فلم أر شيئًا، ولم تحصل لي الكفاية!
فالله بالغ أمره في وقته الذي قدر له.
• [ابن القيم: ٣/١٦٥]
طفحت من كلمة استحقاق. وصارت بالنسبة لي مارية، تدل على كم هائل من الوهم يقبع خلفها.
وأجمل من برد خاطري فيهم، مارك مانسون في كتاب فن اللامبالاة (الفصل الثالث).
قال انت مثلك مثل غيرك. ما تتميز عنهم بشي.
فلا تزعجنا باستحقاقك واصح من الوهم.
أنتَ لست مميزًا.
مِن أثمن ما تعلّمته مع تجارب الحياة هو (الاستجابة) مُقابل الانفعال، ووجدت أثر ذلك على جودة قراراتي ومواقفي
كل حدث وموقف ينتظر منك إما: أن تنفعل ببدائية أو تستجيب برويّة..
١- الانفعال: هو أول رد فعل يُبديه الإنسان: هو الغضب والهرب! وهذه فطرة البشر أمام كل تهديد
٢- الاستجابة:
ربما حديقتك لا تزهر، لأنك كلما نبتت زهرة قطفتها
فقط لتثبت للآخرين أنك "بستاني"
في سعيك لإثبات ذاتك ..
نسيت أن الزهور تنمو لتُزهر لا لتقدّم كبرهان
دعها تنمو بصمت.. فالجمال الحقيقي لا يحتاج تبريرًا
والنضج لا يطلب تصفيقًا
من المؤلم جدا ما يحصل يوميا من قصف اسرائيلي لغزة و استشهاد العشرات وأحيانا أكثر عن 100 بيوم واحد.. أغلبهم طبعا من الأطفال و النساء
والمؤلم أكثر أن الوضع صار "طبيعي" للغاية.. لا تجد تحرك عالمي لإنهاء هذا الجحيم من قوى العالم، والوفيات صارت حتى لا تذكر في الصفحات الأولى للأخبار
ستسافر .. ستتأمل .. ستتألم .. وتتعلم
لا تقلق إن لم تعثر على إجابة لكل سؤال ومغزى خلف كل قصة
بعض التجارب خلقت مفرّغة من تفسيراتنا متخففة من توقعاتنا
جاءت لتثري خبراتنا التراكمية عن الحياة
وتفتح أبعادًا خفية نرى من خلالها أنفسنا والعالم
وتحيي روحًا متعبة شارفت على الانطفاء
المخيف مو انك تصرف على السفر، المخيف انك بعد ٢٠-٢٥ سنة تلتفت ورا ما تلقى من ذكرياتك إلا طريق الدوام رايح جاي، لا عشت تجربة تغيرك ولا ذكرى تعيش معك
السفر يعلم و يصقل مهارات مختلفة تماماً!