
فيصل بن ماجد السبيعي
@saifkarrim
كاتب وشاعر وناقد ومترجم. مهتم بالدراسات القرآنية، مراجعة التراث الإسلامي، نقد القرآنيين، نقد الإلحاد، اللغة والأدب.
المؤلفات هنا (x.com/Saifkarrim/bio
ID: 714769917535526913
29-03-2016 11:03:22
23,23K Tweet
4,4K Followers
857 Following



هُمٰيَونّ فيصل بن ماجد المرعيد السبيعي إن لم ينفعه عقله الذي تنعته بالقاصر فلماذا يعوّل الله على العقول؟ فيقول سبحانه "أفلا تعقلون" ثم يقول من على نهجك يوم الدين "لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير" أرى أن موضع قدمك أقرب لقول هذا، من أن تكون من أولي الألباب، اللُب الذي تعتبره قاصر وليس له دور في إرشادك للحق!


M.Alshabanah حياك الله أخي الكريم. في حياته - صلى الله عليه وسلم - يرد الأمر إليه بوصفه رسولًا لا نبيًّا "لاحظ الآية"، وفي حياته أيضًا يرد إليه الأمر بوصفه نبيًّا؛ لأنه وليُّ الأمر آنذاك. أما بعد انتقاله إلى مقعد صدقٍ عند مليكٍ مقتدر، فالاحتكام يكون لولي الأمر الذي يحكم بالقرآن أو بما يجتهده

ابن محمد لا أعترف - إطلاقًا - بما يُسمّى "علم القراءات"؛ لأنه علمٌ زائفٌ في نظري. فالقرآن كتابٌ أُحكمت آياتُه، فلا نسخَ فيه، ولا قراءاتٍ مختلفة، وإنما نطق به النبيّ الأكرم والرسولُ الأعظم محمدٌ ﷺ، كما أنزله الله على قلبه الطاهر. ولم يكن النبيُّ "يُشكّل" على أصحابه فيقرأ بقراءةٍ ما فجرًا،

Mr. NoBody الكيل بمكالين عندهم كثير. مثال 1: ورد عن ابن عباس أنه فسر (إلا ما ظهر منها) في لباس المرأة بالوجه والكفين، فلم يأخذوا بقوله. أقسم ابن عباس أن (لهو الحديث) هو الغناء فأخذوا بقوله. مثال 2: الألباني عندهم مقدَّم، وقد ألف كتابًا نفى فيه وجوب تغطية المرأة لوجهها، فانقلبوا عليه.

عائشة السيد هُمٰيَونّ 1- لا، بل هو قولٌ من جبريل للنبي، وقولٌ من النبي للصحابة. 2- ليس القرآن بحاجةٍ إلى شرحٍ من السنة، ولو كان ذلك حقًّا لحفِظها الله حرفًا بحرف؛ إذ يستحيل على الحكيم العادل أن يُنزِّل كتابًا فيحفظَه، ثم يجعلَ مفاتِح فهمِه في كلامٍ لم يتكفّل بحفظه. 3- لا يلزمنا من قول النبي أو فعله

تأملات .... القرآن لا يفصِّل ما كان معلومًا لدى العرب وما هو معلوم الآن لمن يعرف العرب: لسانَهم، عاداتِهم، حياتَهم الاجتماعية. وأضرب لك مثالا: نهى الله في القرآن عن الربا والزنى، ولكنه لم يذكر ما هو الربا ولا الزنى، فهل هذا نقص في القرآن؟ الحقُّ أن في تعريف المعروف حشوًا وإساءةً


عبدالله المسعد (مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ) هل تبين لك أن لطفيًّا هذا، قد فهم الإسلام ووعاه ووقر في قلبه ثم كفره وجحده؟ اللهُ - وحدَه - هو العليم بذات الصدور.



خضر الطلحي واللهِ وبالله يا أخي خضر، لم يكن غرضي هو "تهوين" توقير النبي وإجلاله، وهو جديرٌ بذلك وأكثر. ولكن - ويَشهَدُ الله - الهدف هو تخفيف الخصام غير المبرَّر بين الكتاب والمعلِّقين، فكثير كثير ينكرون عدم كتابة صيغة الصلاة. وكذلك المتحدث؛ يقطعون كلامه ويُغلِظُون له القول، وكأنه ترك أحد
