“إنك لن تعيش على هذه الأرض سوى سبعين سنة في أحسن الأحوال،
وربما يخطفك الموت فجأة قبل أن تبلغ هذا العمر.
فلماذا تُهلك نفسك بالحزن، والألم، والخوف من الناس والمستقبل،
وبالسعي لإصلاح وضعٍ لن تعيش فيه إلا سنواتٍ معدودة؟”
الذي قال لكم لا تفقدوا الأمل،
هناك دائماً نور في آخر النفق،
قولوا له لو كان في شمس كان
بانت من امس. هناك 40 مليون يمني تائهين في النفق
11 سنة لا شافوا نور ولا شمس ولا أمل