سور جديد حول العريش على مسافة 2 كم من السور الأول وبامتداد 45 كم
عملية تفريغ جديدة وهدم للبيوت وتبوير للأراضي
التنفيذ يتم تحت لافتة جهاز مستقبل مصر التابع للقوات الجوية والمستثمر "إماراتي"
ضحايا الظلم والاستبداد والفساد في مصر منذ نشأة جمهورية الضباط أعلى بكثير من شهدائنا في كل الحروب مجتمعة
رحم الله بناتنا في المنوفية وربط على قلوب ذويهم وكتب لنا استنقاذ بلادنا من هذا الطاعون
إفراجات متتالية عن عدد من العلماء المعتقلين بالمملكة وإرهاصات سياسة جديدة للتعامل مع ملف الإسلاميين بشكل عام، نرجو أن تكون بداية مفارقة حقيقية عن النهج الإماراتي الأحمق المدمر
الاتفاقية التي رفضها الجيش على مدار 20 سنة ثم وقعها السيسي مع الولايات المتحدة لتراقب اتصالات الجيش العملياتية على مدار الساعة CIS MOA
youtu.be/WBNxWbiy9Pc?fe…
مع اشتداد الضغوط والأزمات التي يواجهها النظام تتحرك الأذرع الأمنية والإعلامية للتعامل مع التهديدات المحتملة
يشن النظام الزائل حملة ممنهجة منذ شهرين تقريبا على هذا الشبح الجديد "ميدان"
حملة أمنية داخلية بالتوسع في الاعتقالات وإعادة اعتقال المفرج عنهم والسؤال الثابت المتكرر ما
في صعيد #مصر "وعامة قبائل الصعيد من #اليمن" لا نقول العزاء أو التعزية، وإنما يقال "الواجب" وأهل الميت "أصحاب الواجب" لذا فإن ما قمت به من تعزية في جريمة قتل فضيلة الشيخ #صالح_حنتوس هو بعض الواجب، ولا تعارض بين ذلك وبين موقفي من قصف #أمريكا للحوثي فهو واجب الوقت، ولا يمكن أن أفرح
صراع موسى والفرعون هي أكثر قصص القرآن ذكراً والتكرار في القرآن مرتبط دائماً بالأهمية والأولوية
الاستبداد والحكم بالهوى مناقض لمقتضى التوحيد وإفراد الله بالعبادة والطاعة المطلقة واتباع أمره ونهيه
لذا كان أكثر محادين الدعوات والرسل هم الملوك والرؤساء وأصحاب الجاه والسلطان
هي معركة الشعب بقيادة نخبته الحقيقية وطليعته الواعية ضد الظلم والاستبداد والخيانة، لا قضية حزب أو جماعة أو تنظيم
لقد استنفذ النظام الحجج والفزاعات حتى أصبح مسار سخرية وتندر ولم يبقى له إلا مواجهة الحقيقة، شعب غاضب وجيش مجني عليه وحلفاء مستاءون من الفشل والابتزاز
الميليشيات الإجرامية التي يعرفها الجميع في مصر تأسست وتدار جميعها من قبل النظام؛
-ميليشيا العرجاني في سيناء
-ميليشيا نخنوخ في القاهرة
-فرق الموت التي تداهم وتختطف وتصفي المعارضين
المعتقلون في سجن الوادي الجديد يدخلون في إضراب مفتوح عن الطعام، احتجاجًا على سلسلة الانتهاكات الممنهجة والتعذيب اليومي الذي يتعرضون له داخل السجن، في ظل غياب كامل لأي رقابة أو مساءلة.
من بين أبشع هذه الأساليب ما يُعرف داخل السجن بـ"حمّام العسل"، حيث يُجرَّد المعتقل من ملابسه،
التعريض بالصحب الكرام والانتقاص منهم واستدعاء أحداث الفتنة وتوظيفها في صراعات سياسية معظم أطرافها من أصحاب الأهواء والمصالح هو فسوق وفجور لا يستحق أصحابه إلا الإهانة والقطيعة