"إذا سمحت لنفسك حقاً بأن تفهم شخصاً آخر فقد تتغير من خلال هذا الفهم وكلنا نخاف التغيير. لذلك ليس من السهل أبداً أن نسمح لأنفسنا بأن نصغي ونفهم"
كارل روجرز
تذكر قبل أن تتحدث أو تحكم على شخص ما...
⁃هل فهمت موقفه بشكل صحيح؟
⁃هل تعرف قصته؟
⁃هل وضعت نفسك في مكانه؟
أغلب المشكلات تحصل بسبب التسرع في الحكم أو اتخاذ القرار بدون رويّة.
#حقيقة
في المجتمعات السوية، يُحاسب الشخص على سلوكياته وأفعاله الخاطئة تجاه الآخرين، و يُطالب بالإعتذار والتصحيح، بل ويُجبر على تلقي العلاج إذا لزم الأمر. أما في مجتمعنا، نطلب من صاحب الحق أن يتنازل ويتسامح، بينما نحمي مشاعر المضطرب دون عواقب أو مواجهة.
(لايتوقفون أبدا)
هذا حال أغلب السائقين في طرقنا، يدخل من طريق فرعي لرئيسي بدون توقف، يدخل التقاطع بدون توقف، إذا تباطأ مساره حذف موتره عليك، المهم مايوقف.
خارج الطب
القيادة في الطرقات صارت اكثر رعبا
عيناك يجب ان تتابع كل السيارات حولك
ما ان ترى سيارة تترنح كالسِكِّير الا جزمت ان من يقودها يتابع فلم رعب على هاتفه المحمول
وكل مرة اجد ظني صائبا
لا حول ولا قوه إلا بالله
الهاتف مع القيادة كارثة
اذا حياتك رخيصة من حولك لا ذنب لهم
أتمنى أن نأخذ ملف تحسين القيادة المرورية بجدية
ما يحدث في شوارعنا أقرب لحلبة مصارعة منه إلى قيادة سيارات مع ارتفاع كبير في نسب الحوادث
الحل بسيط:
تطبيق صارم لنظام النقاط المرورية 12-24 وبعدها تُصادر الرخصة مثل النظام الأمريكي
خطوة بتحسن الثقافة المرورية وتقلل الحوادث الجسيمة
🔴 هل غرامة 150 ريال رادعة لمخالفة إساءة استخدام أنوار التلاقي؟
صاحب الفيديو يقول انه جلس خمس دقايق على هالحالة، وصاحب الجمس رجل كبير وليس مراهق.
حركة مستفزة جدًا
اليوم في طريق العودة من القصيم انقلبت سيارة امامي مباشرة
نزلت وانا خايف اشوف منظر لا يُنسى لأن منظر السيارة في الهواء مروع
لكن الحمدلله خرج السائق بخدوش بسيطة
كان في حالة رعب
طمنته حتى يصل الاسعاف
والله طرقنا للأسف فيها كثير من التهور والقيادة برعونة وعدم التقيد بتعليمات سلامة
"إن المرء إذا زاد نضجه ووعيه، وكثر حلمه وعلمه، انطفأت فيه رغبة الجدال شيئا فشيئا، وبات أبعد عن الملاسنة والمماتنة، وأقرب إلى التجاهل والتغافل، وأيقن أن وقته أغلى من أن يضيعه في جدل بغير طائل، ومزاجه أولى من أن يكدره للانتصار في موقف عابر"
#اقتباسات
كائنات جديدة بدأت تظهر في الأماكن العامة: شخص يدخل مقهى أو محل أو مكان عام، يجلس، يشغل مقاطع جوال وصوتها يصل للجميع، يشرب القهوة وهو يحدق في الشاشة كالأبله بلا أي وعي اجتماعي أو حس بمن حوله، ثم يخرج.
سر على البركة يا بطل، ماذا نصنع بدون أصحاب الهمم العظيمة مثلك؟
اللي جنبي اكل من ماك وعبى بطنه، بكل بساطة فتح الباب رمى كيسة اكله وعلبة الببسي
متى نترك تصرفات العالم الثالث هذي، ونكون مسؤولين اكثر ونترك الاتكالية على عمال النظافة انهم ينظفون بعدنا
كائنات جديدة بدأت تظهر في الأماكن العامة: شخص يدخل مقهى أو محل أو مكان عام، يجلس، يشغل مقاطع جوال وصوتها يصل للجميع، يشرب القهوة وهو يحدق في الشاشة كالأبله بلا أي وعي اجتماعي أو حس بمن حوله، ثم يخرج.
سر على البركة يا بطل، ماذا نصنع بدون أصحاب الهمم العظيمة مثلك؟
مواظب على الصلاة لكن ظلم عشرات الموظفين، في التقييم الوظيفي، في التعامل، في إضراره بمستقبلهم المهني.
بار بوالدته لكن يروع الناس ويعرض حياتهم للخطر بقيادته، عدواني ووقح، ويرى هذا من حقه.
يعتمر لكن يغتاب بلا توقف.
ثم يحتار جداً إذا أصابه القصاص الإلهي العادل رغم "صلاحه".