
د .صخر الشجاع
@sh_m132
يمني مستقل (لا أنتمي إلى أي حزب سياسي)، باحث ما بعد الدكتوراه في تكنولوجيا الطاقة. أحب وطني، ولست هنا لجلب الإعجابات، بل للدفاع عنه
ID: 951696468
16-11-2012 13:35:25
6,6K Tweet
2,2K Followers
2,2K Following

محمد المسوري الحسين قُتل قبل أكثر من ألف عام، وانتهت قصته في التاريخ. أما اليوم، فحذاء امرأة يمنية تبحث عن رغيف خبز على رصيف الجوع، أصدق عند الله من كل من يستغل اسمه لصناعة أصنام دينية تُبرر بها الجرائم وتُشرعن بها المظلومية الزائفة…..

كامل الخوداني العالم كله فهم حقيقة الحوثي، حتى أهل غزّة أنفسهم. الشعب اليمني يصرخ منذ سنوات وهو يعرف عدوه، إلا أنتم وكل النخب السياسية الاخرى والشرعية ما زال الحوثي يبهركم، وتلبسون ثوب الضحية وأنتم أصل البلاء. طالت الحرب فكبرت تجارتكم، وكبرت معها خيانتكم… وبهزل مواقفكم ضيّعتم الوطن

أبونواف الناخبي أنت مثل كلب المجزرة، تنبح مع الجميع ولا تعرف لماذا. قبل أن تهاجم، افهم أولًا. الرجل شيخ مسن حافظ لكتاب الله، لم يعتدِ على أحد، بل دافع عن نفسه، والدفاع مشروع في دين الله وفي كل شرع. وسلامتك

حسين العزي تتحدثون عن الظلم وأنتم عنوانه، عن التوكل على الله وأنتم أول من خان الأمانة وسرق البلاد باسم الدين. أنتم الظالمون الذين تدّعون البراءة، والكاذبون الذين يتظاهرون بالتقوى. من يحكم شعبًا بالجوع والقهر لا يتحدث عن الإيمان، بل عن النفاق

عبد الحافظ معجب حسين الحوثي لم يكن شهيدًا ولا قائدًا، بل مؤسس وهمٍ دمّر اليمن. ما خلّفه هو كهنوت ينهب الناس باسم الدين، ويستعبدهم باسم الولاية. رفعتم صورته ودفنتم الوطن ولكن لن يتخلا اليمني عن وطنه وسوف يقاتلكم يا متوردين إلى يوم الدين

محمد الفرح نحن في عصر التكنولوجيا والمعرفة، لا في زمن الحسين ولا ضريحه. الحسين مات منذ قرون، تحلل جسده وانتهى عصره، ولم يعد ما يُقدَّس إلا العقل والكرامة والعيش الكريم. كفى استدعاءً للموتى وتقديسًا لقبورهم

عبدالسلام جحاف || Abdulsalam Jahaf ما زلنا نتحفظ على تصديق بعض الاحاديث المنقوله عن النبي، فكيف نصدق مقطع مفبرك قد يكون تحت ضغط او اغراء؟ انتم اخر من يؤتمن على كلمه او دين. انتم طرش الفوضى وكفره الزمن واعداء الحياه والدين. لا تحاولوا اسكاتنا بمشاهد مرتبه تخدم مشروعكم المظلم. انتم اعداؤنا وسنظل نقاوم حتى نرد الكيل

عبدالسلام جحاف || Abdulsalam Jahaf الحوثي ليست دولة شرعية منتخبة من الشعب حتى تطلبوا الطاعة من الشعب. بل مليشيات مسلّحة تفرض مشروعها بقوة السلاح، لا بشرعية ولا بتفويض شعبي. من سقط في صفوفكم وهو يقتحم البيوت ويعتدي على الآمنين لا يُسمّى شهيدًا، بل معتديًا. ومن دافع عن نفسه كحنتوس، فهو منصفٌ في ميزان الشرع والعقل..

روح الله القاسم عبدالسلام جحاف || Abdulsalam Jahaf العالم لا يراكم رجال دين ولا دولة… العالم يراكم قرودًا تحمل الكلاشينكوف، وسلطة عاجزة لا تصرف رواتب، وتجهل معنى الدولة. لا توجد في العالم سلطة توقف التعليم، وتجوّع شعبها، ثم تزعم أنها مشروع إلهي. أنتم مشروع تجويع وقمع وتجهيل، لا أكثر.



محمد أحمد العمدة ابو تمام الخربة د.سعود صالح المصيبيح الشيخه/سونيا الصالح(𐩯𐩥𐩬𐩺𐩱𐩮𐩱𐩡𐩢 𐩽 𐩲𐩡𐩺) محمد محسن الحملي 🇾🇪🇾🇪 عبدالشافي النبهاني 𐩲𐩨𐩵𐩱𐩡𐩦𐩱𐩰𐩺𐩽𐩱𐩡𐩬𐩨𐩠 عبدالله المنيفي لا تكذبوا على أولادكم… مأرب اليوم تحت يد الحوثي، وما تبقّى منها مديرية واحدة، حفظها الحظ واتفاقيات استوكهولم مش سلاحكم. علّموهم أن الكرامة مش كلام في تغريدات، بل وقفة في وجه العار، وأن الأوطان لا تحميها القصائد بل الرجال. كفانا خُطب، كفانا تزييف

محمد المسوري علي البخيتي يمارس مع الحوثيين لعبة الإزاحة الذكية؛ يبدو كأنه ناقد، بينما يوفّر لهم غطاءً فكريًا وشرعيًا بالتطبيع الهادئ مع وجودهم. يهاجمهم ظاهريًا، لكنه لا ينسف مشروعهم، بل يساهم في تلميعه بصياغات ناعمة تخدع من لا يقرأ ما بين السطور

علي البخيتي حتى لو كان عمار صالح كما تصفه ، فبوسعنا تغييره بانتخابات أو بهشتاق، لأنه في النهاية موظف دولة. أما الحوثي، فمصيبته أكبر، لأنه لا يرى نفسه بشريًا يُحاسب، بل “وليًا من الله” مفوّضًا بالدم والتجويع. الفرق واضح بين من يخطئ كسياسي وبين من يجرّم كإله مزعوم. لذلك لا مجال للمقارنة

علي البخيتي قايد السعيدي انت اذكى شخصيه بجماعه الحوثي، ظاهر كلامك نقد لكن باطنه تلميع مدروس. كلما اشتدت الكراهيه ضد الحوثي ,ظهرت تفرمل الغضب وتعيد تشكيل الصوره. تلعب دور الناقد المزعوم لتسويق مشروع طائفي اجرامي بثوب العقلانيه. لا تشتغل ضدهم… انت تشتغل لهم، لكن بشكل ناعم وذكي

علي البخيتي لا عمار صالح مشكلتنا، ولا طارق ولا أحمد… هولاء بشر، رجال دوله، نقدر نغيرهم ونحاسبهم في أي لحظه. المشكله الحقيقيه اسمها الحوثي، كائن يتوهّم أنه فوق الشعب وفوق القانون، وأن له حق إلهي في رقابنا. هذا مش خصم سياسي… هذا خطر وجودي. وعلينا نقاتله حتى تنكسر شوكته ويُدفن مشروعه الطائفي

علي البخيتي حديثك فيه تنظير لا يصمد أمام واقع الجوع والفقر الذي يعيشه المواطن. السوق لا يرحم في ظل غياب دولة حقيقية، والتاجر لا ينتظر توازنات العرض والطلب ليخفض الأسعار، بل ينتظر فرصة للنهب الإضافي …. يجب ان نترك الفلسفة وندعم الحكومة تواصل العمل بما تراه مناسب
