🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

وسط هذا الظلام الذي يعيشه الناس في عدن، يُبنى بصيص أمل على هيئة مستشفى حديث في منطقة العريش، بدعم إماراتي، ليكون من أكبر وأحدث المستشفيات في المدينة. موقعه الاستراتيجي بين عدن ولحج وأبين يجعله محطة طبية تخدم ثلاث محافظات، ويسهم في تخفيف معاناة المواطنين وتحسين جودة الرعاية

الدول الناجحة هي تلك التي تنطلق بثبات نحو المستقبل، وتصنع لنفسها موقعًا مؤثرًا في النظام العالمي، مدفوعة برؤية واضحة وقيادة فاعلة. أما الدول التي أنهكتها الصراعات السياسية، فغالبًا ما تنشغل نخبها بالبحث عن شماعات تُعلّق عليها إخفاقاتها المتراكمة. في حالات مثل #السودان و #اليمن،

كان متوقع بعد مغادرة ترامب المنطقة، ستعاود #اسرائيل ضرب مواقع الحوثيين.. وزير الدفاع الإسرائيلي: سنلاحق زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي ونقضي عليه.. #الحديدة #yemen

انقطاع التيار الكهربائي في محافظات عدن ولحج وأبين لم يعد أزمة خدماتية فحسب، بل أصبح معاناة إنسانية تمس كرامة المواطنين وحقوقهم الأساسية. وفي ظل هذه الظروف القاسية، فإن المسؤولية لم تعد تحتمل التجاهل أو التراخي. فالمعاناة اليوم تطال الجميع دون استثناء، وهو ما يحتم على كافة القوى

الحوثيون اثبتوا مع مرور الوقت، أنهم مجرد أداة بيد #إيران، التي تهدف الى تدمير مقدرات #اليمن وإضعاف الدولة وإعادتها عقودًا إلى الوراء. اليوم، لم يتبقَّ في مناطق سيطرتهم سوى الاتصالات، بعد أن تحولت الموانئ والمطارات والمصانع إلى رماد. النتيجة الحقيقية الوحيدة التي حققها عبدالملك

الحقيقة أن الدول التي تمددت فيها إيران عبر أذرعها الطائفية، أو تسللت إليها جماعة الإخوان عبر أحزابها السياسية ومنظماتها المدنية، تعيش اليوم حالة من الفشل الشامل والفوضى المزمنة، مع غيابٍ تام للتنمية وتحوّل شعوبها إلى نازحين ومشردين، ومسؤوليها إلى متسولين على أبواب الدول الأخرى.

في العام الماضي، استولى الحوثيون على أربع طائرات من أسطول الخطوط الجوية اليمنية، ثلاثٌ منها دُمّرت جرّاء القصف الإسرائيلي على مطار صنعاء، رغم التحذيرات المسبقة التي طالبتهم بإخلاء المدرج. إلا أنهم أصروا على إبقاء الطائرات هناك، وكأن الهدف تسهيل استهدافها وتدميرها. اليوم، بقيت

طالبوا بحقوقكم، فنحن جميعًا معكم. الكهرباء حق، والتعليم حق، والحياة الكريمة حق لكل مواطن. هذه المطالب العادلة يجب أن تُسمع ويُستجاب لها، ولا يشترط أن ترفع علمًا او تمنع رفع علماً أو تنتمي لتيار معين لتطالب بها، فالمعاناة واحدة، والوجع مشترك بين أبناء هذا الشعب. لكن في الوقت ذاته،

الصمت أمام ما تعانيه عدن ولحج وأبين لم يعد مقبولًا أو مبررًا تحت أي ظرف. ما يجري ليس احتجاجات عابرة، بل انتفاضة شعبية شاملة تعبّر عن وجع حقيقي ومعاناة مستمرة بلغت حدودًا لا تُحتمل. صمت مجلس القيادة الرئاسي، وهو الجهة الدستورية المسؤولة عن حياة الناس وكرامتهم، غير مبرر، وكذلك صمت

الحلول الأمنية وحدها لا تكفي لتهدئة الشارع في عدن وبقية محافظات الجنوب، فمطالب المواطنين واضحة ومشروعة: توفير الحد الأدنى من الكهرباء، خاصة في هذا الصيف القاسي، وصرف الرواتب، واستئناف العملية التعليمية. هذه ليست مطالب تعجيزية، بل حقوق أساسية. وعلى القيادات الجنوبية في مجلس

فتح الطرقات مع مناطق سيطرة الحوثي خطوة إيجابية، لكنها يجب أن تقترن بعودة تصدير النفط لضمان صرف رواتب الموظفين والحفاظ على استقرار العملة. فالتنازلات المجانية تُعد استخفافًا بالتضحيات، ومصدرًا للخذلان والمهانة. #اليمن #الضالع

الوحدة اليمنية كانت تمثّل أملاً مشتركاً للجنوبيين والشماليين في بناء دولة قوية وعادلة، لكن سرعان ما تبيّن أن النوايا لم تكن بمستوى طموحات الشعب. فقد تحوّلت الشراكة إلى خيانة، واستخدم التحالف مع الإرهاب وسيلة لضرب الجنوب وتقاسمه كغنيمة حرب. كل هذه الممارسات أنهت وحدة هشة من

من الطبيعي والمنطقي أنه بعد مرور عشر سنوات على تحرير عدن، نكون قد تجاوزنا المناطقية والنبرات الضيقة التي تطفو على السطح بين الحين والآخر، لكن المؤسف أن هذه النبرة لا تزال تتزايد وتُستغل بفعل عوامل متعددة، أبرزها تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية، وسلسلة من الأخطاء التي حدثت في

من الطبيعي أن تتزايد الأمراض في هذه الأيام، ونحن نعيش تحت لهيب حرارة لا ترحم، وانقطاع كهرباء لا ينتهي. ما يحدث في عدن اليوم ليس مجرد أزمة خدمية، بل عقاب جماعي لسكانها. تخيّل فقط شيخ طاعن في السن، أو مريض ضغط وسكر، أو طفل صغير، يقضي ليله بالكامل يتصبّب عرقاً في ظلام دامس، بلا

تخيلوا حميد الأحمر يتكلم عن "أطراف خارجية تسعى لتمزيق البلاد"! طيب، نسى إن والده جاب الأفغان العرب لاجتياح الجنوب؟ ونسوا إن حزبهم كان أول من زرع الفوضى وأسقط النظام؟ ونسوا إن قواتهم وقبيلتهم سلّمت صنعاء للحوثي بدون طلقة؟ ونسوا إنهم هربوا وتركوا البلد تنهار؟ هذه هي عقليات

إلى أهلي في الجنوب، لا تستفزكم أصوات الهاربين، فلم يتبقَّ لهم إلا تويتر يحتفلون فيه بذكرى وحدة شوّهوها بجرائمهم. أما في الواقع، فهم مجرد مشردين يتسولون الفتات بعدما أسقطوا الوطن وتاجروا بكل شيء. #اليمن #الوحده_اليمنيه_35_عام

كان الأجدر بخطاب النخبة الشمالية بمناسبة 22 مايو أن يكون كالتالي: نتوجه بالشكر والإجلال لإخواننا في الجنوب، الذين فتحوا لنا قلوبهم وأرضهم حين شردتنا الميليشيات الحوثية، واغتالت الجمهورية من بين أيدينا. نعتذر – بصدق – عن كل الأخطاء التي ارتُكبت بعد الوحدة، والتي تركت جراحًا

يثبت نشطاء وقادة جماعة الإخوان في اليمن أن التعايش معهم يكاد يكون مستحيلاً. فهم جماعة تشرّبت فكرًا جامدًا صيغ في المعاهد العلمية والملازم الدينية وأسطوانات الزنداني، ولا تزال متمسكة به وكأنه وحي لا يُراجع، غير مدركة أن الزمن قد تغيّر وأن الواقع لم يعد كما كان. والحقيقة أن الفارق

من المؤسف أن بعض المقرّبين من قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي يصوّرون للقيادة أن كل صوت ناقد هو إما معادٍ أو مبتز، وهذا تصور غير دقيق على الإطلاق. فالكثير من الأصوات التي تدعو للإصلاح والتصحيح تنطلق من حرص صادق على الجنوب وقضيته العادلة، ودعم حقيقي للمجلس الانتقالي الجنوبي، دون أن